أسمائك يامجنونها,,
ستُعرج علينا لا محاله,
علّها تنفض الغُبار عن أوتار غُربتك,
لتعود لنا بدندنة صاخبه كُلما اضناها الشوق ,,
هنيئاً لأسماء مجنونها,
فليتَ كل الجنون كجنونك,,
أسمائك يامجنونها,,
ستُعرج علينا لا محاله,
علّها تنفض الغُبار عن أوتار غُربتك,
لتعود لنا بدندنة صاخبه كُلما اضناها الشوق ,,
هنيئاً لأسماء مجنونها,
فليتَ كل الجنون كجنونك,,
يعزُ عليَّ حينَ ادير عيني أُفتش في مكانِكَ لا أراكَ..
القدير / مجنون أسماء ..
نص جميل نثرته على نهج التفعيلة ..
مترع ٌ بالألم تحت ظلال سدرة السوداوية ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
لي ملاحظة صغيرة هنا ..
- لست بـ/ناقد - ..
ذكرت في نصك :
واقـــفـاً...وحــــدي..
بـــقـــلبٍ...واهـِــنا...
" واهن " هي صفة لـلموصوف القلب ..
و الموصوف مجرور بحرف الجر الباء ..
كما عرفنا : الصفة تتبع الموصوف ..
لذا الصحيح أن تكون :
بقلبٍ واهني , و إن جبرتك القافية ..
هذا و الله أعلم ..
فأنا كما أسلفت :
لست بناقد ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
لا تبتعد عنا يا مجنون أسماء ..
فـ/المكان يشدو بك عزيزي ..
لك ودي ..
ليلاهُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَىيَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـيفَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَىثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي
اخي العزيز..
عبدالله..
أشكرك لك هذه الكلمات التي
أتشرف بها على صفحاتي..
أما بالنسبة لسدرة السوداوية..
فهي الشجرة التي يجلس تحتها ..المجانين..
ويأكلون من ثمراتها,,,
فاحذر ان تكون ..منهم..
أشكرك على تلك الإضاءة البسيطة..
دائماً.. يتغلب علينا جنوننا..
فنقترف القصيدة..
ولا نتنبه لتلك الحفر النحوية..
العميقة..
....
اكرر شكري..لك
.
.
.
.
.
.
مجنــــــــــ أسماء ــــــــــون
...........
لن تعرج علينا..محالٌ..هذا الطالع..
ولكنها -لو أتت -
قطعاً..وحتماً..
أنها ستزيل كل رواسب الغربة..وأدرانها..
(هنيئاً لأسماء مجنونها)..
أتمنى لو يصل ..هذا..إليها
لا بأس لا أريد أن تصلها قصائدي..
ولكن لو وصل إليها..
ماقلتِ...لكفاني.
...
لو كل الجنون كجنونــــــــــي..
لمادت الأرض...
وتبعثرت زوايا السكينة..
وسقطت ..النجوم...
واستحالت إلى ...جنووون..
كي تذوق شيئاً من كأس.. الحياة
....
الجنون مخلوقٌ جميل..
...
أشكرك ايتها الفتاة..
على كلماتك ..
لقد أثرتني قليلاً...
.
.
.
.
مجنون أسماء..