مهلًا إنتظار..
فما هُنا أشدُّ من سكرات الموتِ ألمًا,
و أسرعُ من لدغات الأفاعي فتكًا
رسائل خارجِة عن نطاق التغطية يا إنتظار
بآلغ الود
مهلًا إنتظار..
فما هُنا أشدُّ من سكرات الموتِ ألمًا,
و أسرعُ من لدغات الأفاعي فتكًا
رسائل خارجِة عن نطاق التغطية يا إنتظار
بآلغ الود
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟