فعلاً 00بات كُل مابقي على الفطره ,
أكثر روعة وأشدُ وفاءً اكثرُ الفة ولتزام,
ولنا في قلوب الأطفال عِبر,
وفي رحمة الأمهات درر,

ولكن مهما عثونا في فطرنا
ومهما اعتلاها من تراكمات!!
تبقى فطرة الله في كونه تذكرنا,,

بأن مافُطرنا عليه هو الكمالُ في ذاته ومعناه,,

رائع أخي الفاضل,,
اسجل هنا إعجابي..