اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو نوف مشاهدة المشاركة
اجتيااح خذ نفس عميق ؟نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

مساؤكِ إحساسٌ أزهر..
يحضِنُني..
يكسوني مرمر..
ينثُرني وسط الواحات..
يُزهِروني..
ينشِقُني عنبر..
ومسائي تحضُنهُ أنفاس..
تغزِلُه..
ويُعانق مسمعهُ جوهر..
ومساء الدنيا إحساسٌ..
ينقشُه..
يرسمهُ ذاك العنبر..
وهداهد تلك الأنفاس..
تتمايلُ..
مثل الأغصان..
في جوٍ ذو شوقٍ أغزر..
و تسيرُ مساءاتي فوجٌ..
لا كمٌّ..
لا كيفٌ يُحصر..
لِتُعانق أسماع النجمات..
وتُقبِّلَ أفواه المرمر..
يـاااااا شوقَ مساءاتٍ عذرى..
لحدود المبسم تتمرمر..
تجرِفُني نحو الأنهار..
تُبحِرُني..
وبحلو اللولو تتمخطر..
واللهفةٌ تغزوا وجداني..
بهدوءٍ..
كنسيم العنبر..
سأظلُ أُردِّدُ يا روحي..
فمساؤكٍ إحساسٌ أزهر..
لا تتحاذق نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

صباحٌ مشرقٌ كإطلالتك البهية..
تطرقين بها أبواب قلبي...
فتفتحٌ لك حنايا الروح....
لتتربعين على عرش الفؤاد..
×××××الآن×××××
\
/
\
/
أنا محلقٌ فوق سحابة الوله..
متوهجٌ بكل جزيئات روحك..
ومعك فقط تتغير اتجاهات بوصلتي..
فأفقد معالم كوني الصغير...
لترتسم لوحةً من جغرافية الحب..
وتتألف ألف صفحةٍ في تاريخ العشق..
فأهيم بين جبال هامتك الشاهقة..
واضيع يبن سهول خاصريك الضيقين..
فلا أجدني إلا غريقاً في محيطات حبك...
وقعت وكان ماكان ... نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
اعترف والخيار لكنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
فهد اشعر انك تتصبب عرقاً لنرحل سوياً لمكان ليس بالبعيد ..
هات يدك لعل رجفات قلبك تهدأ
فهد ولدت قناديش من رحم الركن الهادئ بعناية ورعاية فوق العادة ..
ماذا تعني لك ..؟


يقول حامد زيد :

"ما دريت إن كل شاعر يهيم بكل وادْ
وإنهم دايم يقولون ما لا يفعلون

هبك أنا اللي قلت أحبك وما اطيق البعاد
يمكن أطلع لا عشقتك ولا هم يحزنون"
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
بريء يا بيه ::sa03::

لا تقلق فالجو بارد حد التجمد , بل قل هات يدك لعلِّي أمنحُك بعض الدفء
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

أما قناديش فهي كمُعتكف للحرف أحنُّ لها كُلَّما أظلمت علَّي صفحات روحي
وغالِبًا ما أخلِدُ لها كلَّما هزَّني الحنين
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي