حتى وإن وجد كلام من الفتى الذهبي
لا أنظن بأنه يصل إلى حد التجريح
وإن وجد بالفعل لا أظن أنا أبوعمر يتلفظ من حاله لحاله لا بد أن تكون
هناك فعله فعلها الفريدي إما بكلام أو بحركه
لا يوجد دليل قاطع على تلفظ أبوعمر للفريدي
وطلوع الفريدي لوسائل الإعلام ماله داعي
يحسب اللجنه المنظمه راح تتابع القظيه ويوقفوا أبوعمر
وينصفوا الفريدي