الحب الصادق,,

لله درُ هذا الحب الطُهري,
ولله دركم احبابَ الصفاء,,
فقد هيجتم مشاعراً ربما خبت لبرهه,,
أسجل إعجابي هنا,,

ولاانسى أن أعرج ,,لي عوده لأثمل في الطُهر,,