بل أنا الذي ابتسم لي الحظ مرتين بتشريفك لي هنا وهناك.. ولا أخفيك (أستاذي) أن تشريفك لي هنا له طابع آخر, حيث هنا منزلي الثاني الذي لي فيه من الأساتذة والإخوة الأعزاء والأصحاب والذين أسعد وأتشرف بلقائهم والإستفادة مما ينثرونه هنا حيث الطاولة الأكبر والأمثل للنقاش..
والليلة ازدان المكان وتباهى بانظمام أستاذ (قدير) بحجم (أبو يحيى) أمير الحرف والقلم.. فهنيئاً لنا بك.
وأطلب منك أن تورد الرد الذي ذكرته هناك.. ليعطي بلا شك إضافة ومساحة أكبر للحوار..
إبنك / أبو سعود



