
.
.
.
دوَماً نَتَشَبْثُ بـِ بَقاياَ أحَلامَناَ ونُناجيهاَ بـِ إسمْ ألحَنينَ
حَتىَ لاَ تَلفَحُ عُمقَهاَ ريَاحَ ألَنسيانْ ويُقطعً مِنَ حولِ عُنقهاْ
طوقَ ألوفاءَ فَ تَرحلُ دونَ رَجعةَ ..!
\
ألعِطرْ \ إنَتِظارَ ...!
\
قَويةَ \ صًلبةَ \هيَ أرضُ قلبيَ وإنَ كانَ
مَلاذُهاَ ألوحيدَ ألحُزنَ ... إستثنَائيةً هيَ روُحكِ
فَ كونيَ دَوماً بـِ قُربيَ ..!
,
|