لله فقد أصاب الصميم عائض بإختياره لمكان النقطه,
فالله دره ودرُ أمٍ أنجبته,
أقرأ بين سطوره حُرقة على الحمى والأرض,
واجدُ لذعاً مؤلماً لأولئك الذي خاصمهم الضمير فنئى نهم,
بطريقة أدبيةٍ فذه وغير مسبوقه خالطها أدبُ جم وسلاسة فِكر,
أما عجاج ,فقدحاصرنا بهذا الفن ليكون على شُرفة الإبداع,
طاب يومكَ عجاج