حياك حذيفه
طرحك دوم مميز ويجذبنا للوقوف على بعض النقط المهمه جدا التي نحتاجها
اعجاز القراءن عظيم سبحان الله
اتذكر في فتره سابقه من الدراسه عملت بحث عن ضرب الامثال في القرأن الكريم ليبرز للبعض فهما وتقريبها لفهم السامع والمالقي

سبحان كم من الاعجاز العظيم وجدناه في كتابنا والذي مهما بحثنا به سنجد الشيئ الكثير
لعلي اورد بعضا مما ذكرت ::
لَوْ أَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْآَنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (21) سورة الحشر .

في كتاب التفسير ( حديث رقم 4538 ) ؛ أن عمر رضي الله عنه

قال يوماً لأصحاب النبي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي : فيم ترون هذه الآية نزلت
"

أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ أَنْ تَكُونَ لَهُ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنَابٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأنْهَارُ لَهُ

فِيهَا مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَأَصَابَهُ الْكِبَرُ وَلَهُ ذُرِّيَّةٌ ضُعَفَاءُ فَأَصَابَهَا إِعْصَارٌ فِيهِ نَارٌ

فَاحْتَرَقَتْ
" ؟ قالوا : الله أعلم ، فغضب عمر، فقال :
قولوا نعلم

أو لا نعلم


، فقال ابن عباس : في نفسي منها شيء يا أمير المؤمنين ! قال عمر:
يابن أخي

قل ولا تحقر نفسك
، قال ابن عباس : ضربت مثلاً لعمل ، قال عمر: أي عمل

؟ قال : لعمل . قال عمر: "
لرجل غني يعمل بطاعة الله عز وجل ، ثم بعث الله

له الشيطان فعمل بالمعاصي حتى أغرق أعماله
.

شكرا حذيفه :: حفظك الله ورعاك واتمنى ان اكون موفقه فيما طرحت