.
.
.
وَتَتَساقطَ على أعَنَاقُناَ سُيوفَ ذاتَ رؤوسَ حادةَ مَمَزوُجةَ بِبَعضً مِنَهُمْ
لـِ تَجَتَثَ أروَاحُناَ عَلىَ نَاصيةُ [ ألأقدارِ ] ألمُبجلةَ فَ تَهّويْ بـِ إنَكسارُ ألَحاجةِ
لـِ تتَسَولُ دَاخلَ أعماقَهمَ حُب \ حًنانً \ عًطفَ \ وأخيراً تساؤلَ عَنْ ذنبَ إقَترفتهُ
لـِ تُشنقَ وَتُنفىَ داَخلَ شَرَنَقةِ [ ألَفَّقدْ ] .. فَ تُعانقُ ألوجعَ ~
\
ألأُسامةَ ....!
\
أغلبُ قَضاياَ [ ألعشقَ ] يؤولَ مَصيرُهاَ للإعَدامْ
وَخاصةً إذاّ كَانتْ سَماءُ ألنواياَ مُلبدةَ بـِ غُيومَ ألَهَجَرانَ .. لـِ ذاَ
دَع ألأملَ يَلتَحفُكَ بـِ نورهِ ولوَ بعدَ حينَ .. نُورَ أنتَ ..َ\,’
,



..
رد مع اقتباس