\
.
.
.
صَبَاحكُمْ مِساءكُم مُعَطَرْ بِـ الجَمَالْ والتَألقْ ,
صَحَائِفٌ تمَضِيْ وتُكَتَبْ بِـ كِتَابٌ أعمَالِنَا
وَصَحَائِفٌ تُحضَرْ لِـ يُكتَبٌ بِهَا مَاتقَدَمْ مِنْأفَوآهِنَا
وأرَوآحْ تمَلَأُهَا النقَاءْ والطُهرْ ويغمُرَ رَحِيقٌ قَلمِهَا الصَفَاءُ والَأنَاقَه ..
تزرَعُ الَإبتِسَآمَةٌ مَعَ كُلٍ حَرفٍ تسكُبَه بَينَ أنَامِلُنَا فَ تُتَوجَ لنَا
كِتَابَاً قَدَ فَاضَ مِنْ الحُبْ والمَعزُوفَاتٌ الجَمِيلَه
ومِنْ بَينِ الَأروآحْ رُوحٌ قَدْ أغَدَقتْ آل صَامطهَ بِـ ورودِ عِشِقُهَا البَنَفَسَجِيْ
وأمَطَرتْ الكَونٌ بِـ هَذيَانِهَا البَاذِخَ المَعنَى والطَرحْ ..
تمَيزَتْ بِـ سطُورِهَا المعَمُورَه علَى الصِدقٌ والَإخَاءْ والَألَقْ ..
رُوحٌ أثبَتتْ ولَادَةٌ الدُنيَا مِنْ جَدِيدْ ونشَرَتْ بَينَ أرجَاءِ المُنتَدَى تفَاصِيلٌ عِطرُهَا السَآحرْ
\
قَلبُ ألوفاءَ ..!
مُباركَ غَاليتيَ وصولكِ 3000 .. وَجْعلهاَ اللهَ حُجةَ لكِ لا عليكِ
,