عزيزتي آرتميس ، صباحك سكر..
لست عميد القوافي كما يظن الكثيرون...
لأنني إما أن أكون وزير الخارجية على أقل تقدير دون أنا أعلم!!!
و إما أن أكون ثاني اثنين من هوامير الاستثمار المالي و التجاري في البلاد!!!
و الدليل أن فاتورة جوالي للشهرين الماضيين من الاتصالات و لا أقول السعودية!!
لأن اسم السعودية لا بد و أن يرتبط بكل جميل..
أقول إن فاتورتي قد بلغت ثلاثين ألفاً من الريالات علماً بأن حدي الائتماني
هو ألفا ريال لا غير!!!
ليتم بناء على ذلك فصل جوالي دون السماح لي بتفعيل اعتراضي إلا بعد
صدور الفاتورة التي كان يجب إصدارها في الثاني من أكتوبر الجاري!!!
و عليه فإنني أدعو الجميع ممن لديهم أدنى مشكلة مع أي طرف في العالم
إلى الاتصال بي لأواصل من خلال جوالي الآخر نشاطي بالاتصال و مراسلة
المنظمات الدولية كما كنت أفعل ، أو عقد الصفقات التجارية مع أساطين
المال و الأعمال الدوليين دون أن أطالبهم بدفع رسوم هذه المكالمات!!!!!!!!
شكراً...اتصالات!