نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي





.
.
.


\\ أبوَ فاطمهَ \\
\


وبِكَ مَمْلَكَتُنا سَافَرتْ لِحُدُودِ الْخَيالِ وأستَوطَنت هُناك .!
حيَّابِكَ هَلا يَاعِطرْ وبِإنتِظَارِ رَذَاذَغَيْمِ قَلَمُكَفَ لكَ الْوُدَّ مَدَدَاً \,’



,