السلام عليكم
هذا الخلفيه المستخدمه
باستخدام الفرش وdodge-burn tool
في النهايه طلع معي هذا العمل
لقد بذلت جهدا في احداث هذا الثقب
هل ستبقى !
اجل ستبقى
قمت بالتعديل على التصميم لاسباب خاصه اولا
ثم لعدم وضوح الفكره والانطباع التشاؤمي الذي تركه العمل
لذا لا استطيع حذف التصميم السابق
تقديرا مني لمن شرفني في هذا الموضوع
وهذه التعديلات التي تمت على العمل
فلاش
التعديل الأخير تم بواسطة دايـم ; 14 -10- 2009 الساعة 04:04 PM
رائع إحساسكَ دايم,
ومميزه ريشتك,
لله كم هيجتَ المشاعرَ هُنا,
ورسمتَ بريشتكَ تلك خُيوطَ وصلِ بينها والقلوب,
كل التقدير دائم الإبداع,
يعزُ عليَّ حينَ ادير عيني أُفتش في مكانِكَ لا أراكَ..
جميـــــــــــــل
يعطيكـ العافيهـ
رائع يعطيك الف عافيه
قلتها واقولها واطالب بها
أبونوف استضف الاديب ((دايم))
على مائدة العشاق ونبيذ العذارى
فمن يملك نظم الشعر بالالوان
اجزم انه يجيد النظم بالحبر
يكفيني شرفاً
ان توقيعي من نظم انامله
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتاة الأمجاد
حفظك الله اختي الكريمه
على عباراتك المشرقه التي اعتز بها كثيرا
الله يعافيك ويحفظك
سعيد بتشريفك
يعافيك ربي يابروف
ههههههه الله سعدك ياخاله
مالي وللادب
كذلك العشق ونبيذهم
لايروق لي كثيرا
اعني العشق
يعطيك العافيه ياخالتي العزيزه
بل انا من تشرف بذلك
مميز كعادتك اخى دايم ولديك احساس مرهف
ينقص تصميمك شىء بسيط جدا
ان ترسم طريق للفتاة ينتهى بالجزء الاسود كى يبدو نهاية الطريق الى المجهول
دمت مبدعا
سبحان الله
والله يا اخي حسام هذا ما كنت ابحث عنه
بالفعل لقد حاولت ان ارسم اثرا كأثار الاقدام ولكنني لم انجح
فانا في الرسم ليس لدي الخبره الكافيه
كخبره استاذنا في الرسم حسام
الله يجزاك الف خير على هذه الملاحظه الدقيقه
وتشرفت بحظورك اخي الكريم
دايم يضحك وامطاوعة ينكتون
كأن القيمة قربن
عود لسبه
ما نفى نبيذهم
كذلك العشق ونبيذهم
لايروق لي كثيرا
اعني العشق
ابونوف كانك طعمه من نفس
الكباية اللي شربت بها الصاعق
هبله نشفتين منها بس لايكثر
يسعد قلبك وانا خالتك
اثريك مخشور وبقوه
اولاً تسلم يادايم ااحساس
لمساتك سحريه وتعبيرك بالانامل اجمل
شفتي ياليالي يتهرب منا ومن مجالستنا
مالي وللادب
كذلك العشق ونبيذهم
لايروق لي كثيرا
اعني العشق
ويكره عشقنا ونبيذنا الحلال
لكن وين بيروح اكيد بصيده لو في بوفيه العشاق
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
