العزيز عبدالله ..
ذلك الجرح لا يملك شيئا ازاء عشقي للثورة والتمرد حتى على الألم ..
وان كنت قد أدليت بذاك التقرير عبر بوحي الليلي ..
فان الليل فرحتي المجانية التي أحتفل بها كل يوم ..
ونهر أبجدية البوح ملاذي الأخير الذي لطالما علمني كيف أجلو عني صدأ النزف ..
سيسعدني دوما ياعبدالله .. أن تكون شاهدا على ملاحمي في حضرة الليل ..
تحياااتي