أبوالعريف ودونجوان زمانه نجده وللأسف الشديد

وقد حشر أنفه في كل شيء، لمعرفته لكل شيء

فهو أذكى الأمة...الأعرف والمنتقد للسياسة

والمنتقد للأدب وقلة الأدب...يُشهر قلمه لا للنقد

البناء والتوجيه بل للفت الأنظار والتجريح لا يدري

المسكين أنه في يومٍ ما لن يُقبل منه ذلك التهريج.

قلب الوفا....اخترتِ فأجدتِ الإختيار، شكراً لك.