سبحان من خلقه وأوجده
وقسمه على خلقه وأعطى أناسا وحرم آخرين
وجعله شريان الحياة في هذا العصر الذي يعتمد بالدرجة الأولى على الآلة التي لا تعمل بدونه

شكرا أبو محمد على هذه المعلومات القيمة