محناب العزيز
فرحتي بك وبتعليقك
كالفرحه في عيون الاطفال بالعيد
لم تكن ثوره بقدر ماهو إلا قليل من الوجد
لك مني البصر
مودتي أيها العزيز
محناب العزيز
فرحتي بك وبتعليقك
كالفرحه في عيون الاطفال بالعيد
لم تكن ثوره بقدر ماهو إلا قليل من الوجد
لك مني البصر
مودتي أيها العزيز
أشـدُ من القـــطـا حـزنـاً
وآلام
تسـربها العـروق
حـيـث جـذورهـا
فـي الــقـــلب
ذكــريات مرقّــشة
عـاقرت بهـا روـحي
حتى ثمــل قلبي
واكتـوى بـجـمــر الـهـوى
فوشـيت بسري
المـكنون
ففي كل لحظة شوق
وطلول
كان ما رأيتم سطرها الأول
وأغلقت الكتاب ولم تنتهي
الفصول