إذا كانت المروءة تتعلق بالأخلاق والعادات والعبادات( قولا وفعلا )
فمسألة الحكم على خرمها لا تعدو كونها إجتهادات من قبل القضاة
إلا ما إتفق علية الناس أنه أمر ليس من المروءة ويعيب صاحبه لدرجة التشكيك في ذمته وبالتالي لا تقبل شهادته

وقول القاضي ان لابس الـ ( طيحني ) لا تقبل شهادته لأن فعله من خوارم المروءة
فمع تقديري قوله ليس محل تفعيل والسير عليه مجملا ..
فصاحب ذلك اللبس لن يأتي للمحكمة إلا بزي معتدل ( لان الطيحني شاذ مع عدم إحترامي )
فكيف للقاضي أن يحكم بعدم قبول شهادته
إلا إذا تم عمل إحصائية للابسي ذلك البنطال نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
ولكم القياس على هذا
اما انا فأستطيع دخول المحكمة للإدلاء بشهادتي في أي وقت إن لزم الامر والحمد لله نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي