نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

.
.
.
أبنُ أبيهَ ....!
\
حِينَماَ تَثَورُ بـِ داخِلُناَ جُيوشِ مِنْ ألمَشاعرَ لاَ يَستطيعُ أحدً
أنْ يتَصدىَ لهاَ سَوىَ حِبرُ قَلمَ \ وَصدرُ ورقةَ بيضاءَ لمَ يمسسهُ
إلاَ المُطهرونْ .. لكَ جُلَ احَترامي ...|,

,