نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي





.
.
.

\\ مَلكْ الشوقْ\\
\
وبِكَ مَمْلَكَتُنا سَافَرتْ لِحُدُودِ الْخَيالِ وأستَوطَنت هُناك .!
حيَّابِكَ هَلا يَاعِطرْ وبِإنتِظَارِ رَذَاذَغَيْمِ قَلَمُكَ فَ لكَ الْوُدَّ مَدَدَاً \,’



,