رفقاً بالقوارير
على حافة
رونقها الاخير
سألها...
من يكون
في قلبك..؟
لم تجيب...
التهما بعينيه
فخطف منها
الرضى
عاد مرة أخرى في لقاء اخر
أهداها ((أنا أحبك))
أنهالت عليه بدفقة العواطف
_ويلي ..! من حب النساء ((جنون))_
عاد في الثالثه
وكانت منتظره بشغفٍ طاغ
والحب يرفرف جوانحها
تكاد ان تطير
أما اللقاء الرابع
فقد حضرت قبل الموعد
ولم يحضر...الى الأبد


رد مع اقتباس