هيــــه أنت ...

ما كلّ هـــــذا الإندفاع ؟؟

تأنى قليلاً ولا تجزع..

إن كانت شقـــــــــاوتها تجـــــعل كلمــــاتك سيولً من الشــــوق ..

إذن فاليَطـُـل البعـــــد..

ودعهـــا تكـــمل شقاوتــــها حتى يكـــبر الشـــــــوق داخلك..


ولكـــــن إن كانت النغـــــــزات تؤلمـــــك..

فأنا أعلـــم أنهـــــا تتألم لألمــــك..

ولكـــــن لا تقل مشفى العقليــــة..

فهذا مؤلم..

وإن كان ولا بد فاليكـــــن اللقــــاء هنــــاك...

لحيــــــن عودة العقــــــول المهــــاجـــرة..


***********

إحســــاسك رائع أيُّهـــا الحـــــالـــم..



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي