كنت أتمني أن يكون عِقابهُم خِدمة المُجتمع.. كأن يُفرض علي الشاب تنظيف المحلات أوالعمل بها خاصة بأن نظام التعليم في المملكه منع الضرب في المدارسالنهاية... البنات كبٌرت ودرست وتخرجت رغم الصعاب والعراقيل وهاجر البعض منهن ليشق طريقه نحو العالمية لتُصبح منهن عالمه و بروفسيرة علي بعد خطوات من جائزة نوبل تسعي وراء أبحاثها الدول العظمي ... والشباب المُهمل من الجميع ينتهي به الامر الي هذه النهايه المؤسفه فأين تكمن المشكلة في النظام أم في الفرد.
كنت أتمني أن يكون عِقابهُم خِدمة المُجتمع.. كأن يُفرض علي الشاب تنظيف المحلات أوالعمل بها خاصة بأن نظام التعليم في المملكه منع الضرب في المدارس منذ مدة طويلة واتخذ موقف ِايجابي ضد الضرب بأنواعه فلماذا العنف والتناقض هذا ونحن نحاربه من الاصل, لم ُيفلح العلاج بالضرب في كل الاحوال خاصة لصغار السن لانه معروف بأنه سلاح الضعيف دائما !!!!!!
اشعر بالحزن لجميع الاهالي من اباء وامهات ابناء المظلومين او المذنبين علي ما نتهي عليه ابنائهم في السجن وعجزهم عن رؤيتهم... وفي نفس الوقت احمل لهم مسؤولية التربيه والتهذيب ... فألي البيت... والمدرسة... والمجتمع اكرر" هذبوا رجالكم قبل أن تُهذبوا نساءكُم ، فإن عجزتُم عن الرجال فأنتم عن النساء أعجَزَ !
هاله القحطاني *
في النظام في النظام في النظام
تحية اعجاب بقلم الكاتبة
واتمنى ان اجد لها رداً مطول بالحلول .. شكرا ابو حسام




رد مع اقتباس