أسعدت صباحا أخي العساس
وأشكر لك تطرقك لهذا الموضوع الجيد
وجهة نظري تتلخص في إثنتين
هي الكادر التعليمي بالدرجة الاولى
وبالدرجة الثانية الإماكانيات والوسائل التعليمية بين المدارس الحكومية والمدارس الاهلية
اما الكادر التعليمي فإختيارهم أصبح بجودة أعلى بعد تفعيل ( إختبار الصلاحية )
من قبل مكاتب الإشراف العاملة لدى الإدارات التعليمية
وهذه نقطة إيجابية تصب في صالح المدارس الأهلية
ومع هذا فهم لا يقدمون الشيء الذي يميزهم كونهم في ( مدرسة أهلية )
لا سيما وهم يقومون بالعمل فقط لأجل أكتساب الخبرة العملية ( أتحدث عن المواطنين )
وهذا يعني ان مجملهم عديم الخبرة ,, وهذا المسلسل يتكرر كل سنة
بالإضافة إلى الأجور الضعيفة التي تقدم لهم في المقابل
فمن المعلوم أن المدارس الأهلية تعتبر ( قطاع خاص ) تحت إدارة قطاع حكومي
والمعروف أن القطاع الخاص مثل مايقولوا بالعامية ( يكرفك حتى يحلل الريال )
وقبل أي تصرف ( حتى مما لا يختلف عليه إثنان أنه في مصلحة الطالب )
عليك أن تحسب حساب من يحسبون ألف حساب لمن لا يحسبون![]()
المعلم في المدارس الأهلية ليس ( معلما ) مع إحترامي
أما الوسائل التعليمية المتقدمة فهي متقدمة على إسمها في المدارس الاهلية
وكذلك المناهج اللاصفية المكثفة قياسا بالمدارس الحكومية