لا حول ولا قوة إلا بالله
عندما قرأت الخبر تذكرت ما قاله ( عدنان مردم بك )
ما كنت أدري غايتي 000
والكون يجري نحو غاية
أمسي ولا أدري المصير
من المسير إلى النهاية
أنا قصة تروى 000
وأشجاني / على الدنيا حكاية 000!
والسؤال المطروح
لماذا لا يفتح ملف الحوادث المتكررة ؟
فيا ترى الكرة في ملعب من ؟


رد مع اقتباس