فقلتُ : وكيف ، والكرسيدا اشتكت لي.

من سائق يرفس برجله فوق دقني
وكرشه خنقني وافقدني عزمي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

مهند إضافة بسيطه وحيااك الله
ولا للحزن معنا .. دمت بود