![]()
يبَعثرنِي الـ خَيَال ..
ويتُوهُ بِي فِي أزِقَّةِ الـ جُنُون ..
ومَهَاجِعِ التَّيْه ..
ونهَايَةُ المَطَاف يُلقِينِي كطفلٍ لقيطٍ عَلى عَتبَاتِ الـ تمَنّي ..!
يتحتّمُ أن أقلِبَ صفحتِي هَا هُنَا ..
رُغمَ أن خيّالِي لم يَجُد بالكثِير كَما أعتقِد ..
لقلُوبكُم / جنائِنُ ورد ..