يا الحبيب هذا يسمونه اختصار دعوة من حبي لقرموش
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
سمي عاد انذبحت الذابيح ولا ابن قرمشه عاده يدور لسفاح
عشان يذبحها
جوري ..صباح الليل قد احتفلنا وانتهيا بالخدر
الله ياهي فاتتك سمره![]()
هو مامعاك لا مهرج .. كبني أتهرج وأحارش بك ياجيفة حتى ياجيفة![]()
يوم هذا الاخ يتصل عليا ويقولي ابغاك تجلس عندي اليوم وماراح أقبل اي عذر قلت يابونوف ترى ... لامافيه تجي يعني تجي قلت خلاص اجيك وامري لله
وعادني لا اتداور مع لفة مدريعية لا هو يتصل ..قلت في نفسي يمكن تاخرت عليه
أثره يتصل يشاني أخذله عشا كيلو لحم من امطعم واجيبه له
وعلى نذل تعشى وملى بطنه وتقشع في وجهي ومادفعلي حتى ريال
واللي زادني قهر جبت معايا ثلاث ديو لي قال اهبها لك في متلاجة ..شلها وماعاد اريتوها
وعادك شاتعزم
إن كان انا اقدم منهم عزمتاني على حسابي ماهو شاتسويبهم![]()
التعديل الأخير تم بواسطة جــــــــــوري ; 06 -11- 2009 الساعة 10:31 AM
ليس علينآ آنـ نتكلفـ لنكونـ آجملـ ف نحنـ بعفويتنإ رآئعونـ ~~
ليس علينآ آنـ نتكلفـ لنكونـ آجملـ ف نحنـ بعفويتنإ رآئعونـ ~~
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .