تعتصر نظراتي آلة الحزن وتقبل جبيني الجراح المثخنة بالالم كوسمٌ في الوجوه أحساسي عنيف والنهاية باتت تخيف فالحكاية ليس حكاية أوهام وتخاريف أحلام ذات مساء
ومأساة تفوق((أندروماك)) و ((هوراس)) لنمطر العشاق قطرة في صيف لمن يعلم اسرار القوب يدرك ذلك
أين انتِ يا ((حُريَّـة)) ..؟
هي لك آل عينان
برغم أنك قد أغرقتنا في بحور روعتك ،
ولن أبالغ إن قلت أدمنّاها
لكن لامفر من أن نعطيك شيئًا من حريّة
كي تتنفّس الهواء خارج السجن
فرُبّ عودة بعد راحة تحلّق بنا معك
على بساط الأدب الفاخر.
آل عينان
كنت مُذهل ومازلت.
تقديري.
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!