أنا كم صحت وصافحت القصيد اليوم
لجل يكتب لي ترحيبه تليق بحرف عبدالله
هنا ياقافيه جودي على ضيفٍ عزيزٍ دوم
وهلي بالفرح والحب وحِنّا نقول يا ألله
ألا يا ليلة البهجة تفرّق من سمانا غيوم
وشع بأرضنا نور القبس والشوق إحتلّه
هلا به عد ما نام الحزن وتفرّقت لهموم
هلا به بيننا نبضٍ حياته غاليه والله
هلا به والنـوراس غـرّدت يا قوم
هلابه ذا بديع الحُسن والأخلاق والطلّة
،
،
،
لهفة
أوقن أن الليلة ستسكب كل أنواع الخمور الحلال؛ لنتلذذ فيحلو لنا السهر ونقول ياحلويّ هل من مزيد .
" كنا صغار نكتب على ذاك الجدار
الحب عذب وننسى الألف
والمعنى جدًّا مختلف" !!
عبدالله ..
للطفولة ذكريات معها .. معهم .. مع أنفسنا .
ـ كيف كانت طفولتك ؟ وهل للجدار قصّة مع عبدالله الصغير ؟