وبــدايـــــــــة لهــذيـــــــــــان
مـع العـــــــــوده
سيكتمــــل
لا أعـلم
لمـــاذا جئـــت ؟..
كيـــف وصــــلت إلى هنـــا ؟..
وكيــف ســــأكتب الآن
تواصـــلاً معــك هنــــا
.
.
.
.
.
.

لأ



لــن أكتـــب الآن

فمــــا الفـائـــــدة الآن
وأنـت غــائـب


تعــــال
فالهـذيــــان هنـا
سيكـــون جنــــون
والمجنــــون لا يُحــــاســـب


كفى الجنـــون
قلــم صـــــادق
يكتــب
دون خجـــل