لـم يبقـى
ســـوى
أنينــــاً خافتـــــاً
يشـــبه أنيـــن
الـذكـــريات
أنينــــاً
أتغلغــل بـذاكــرتي
ووجـــداني فيـــه
حينمـــا
أقـــف هنـــا

وبعيــــداً عـن أدوارالبطــــولـة
ســـأظـل أغنــي الحـــان حـزن هنــا
وأتنـفس هــواء السعـــاده من ثقــب
لثمــــــة
ضــــــــــــوء مـا
إستــــقـر هنــا