.
.
.
انَتشرتَْ مؤخراً بـِ صورةَ واضحةَ وكانْ الخلاياَ المُتسرطنةَ يِهاَ لا تُريدَ الخًمول
وإنماَ تَزيدُ نشاطَ وتَكاثر يوماً بعدَ يومَ ... وتَعدتَ الخُطوطَ الحمراءََ قولاً \ فِعلاَ مِنْ أجلَ
إشباعَ نَقصَ فيْ العواطفَ بـِ طريقةَ مُخزيةَ جِدَّاَ ... فَ واللهَ لمِ يقتصرَ ذلكّ الأمر علىَْ
الشباب \ البناتَ المُراهقينَ ... بلَ تعدىَ إلىَ منْ همَ قدوةَ حسنةَ لناَ وقدْ بلغَواَ منْ العُمر
عَتياَ .. هُناَ الصدمةَ الكُبرىَ .. واللهَ عِندماَ شاهدتُ ذلكّ بـِ أمُ عينيْ صَابتنيَ الدهشةَ
عُقولَ لا أعلمَ كيفَ تُفكر؟ ... صَحيحَ قدْ أُخطيءَ بلحظةَ ضُعفَ ولكنْ مِنْ واجبيَ علىَْ
نفسيَ أنْ أطلٌبَ منهاَ التوقفَ عنْ التماديَ في تلكَ المَحظوراتَ وألتيَ قدَ تؤديَ إلى
الهلاكَ لا محالةَ ..!
\
_ ألأسبابَ ..!
\
ضُعفَ الوازعَ الدينيْ \ العاَملَ الأُسري \ الأصحاب وقدْ أمرناَ النبيْ بـِ حُسنَ الاختيارَ
_ أيضاً خوفَ الفتاةَ مِنْ أنْ تقعَ بينَ ايديَ ذئبَ مُفترسَ فَ تقومَ بـِ تسييرَ فراغهاَ العاطفيَِ
بـِ اتجاهَ تَعتقدْ انهُ الصواب و الأفضلَ ..!
_ وكذلكّ سَهولةَ التواصلَ سواً كانْ هاتفياً او مُباشراً ..!
وهُنالكّ أسباب لاَ تُعد ولا تُحصىَ .. لابدْ مِنْ انَ تستِقضُ العقولَ \ الأرواح وتُمارسَ
دُورهاَ الأساسي بصدقَ قبلَ أنْ يتفحلَ الأمرَ ويُصيبوناَ غضبَ منْ الخالقَ كماَ فعلَ
بـِ قومَ لوطَ ... !
\
هَم مايلتمَ ...!
\
جُل أحتراميَ لـِ قلمِكَ ..|,


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي