لستُ بذلك السوء المتوقع من الغرباء المقربين .!
ذنبي بأن قلبي يُطِربُ عطفاً و يروي أوردتي شفقه
فلم أتخذ يوماً من النساء مِظلة تُخفي عني ملامح المُراهقه , و لم أتخذ من أصواتهن مآذن تُحي على الفسق
بل منحتهن حقهن في الانوثه كـ أن تشتم الزهور لتفيق رائحتها الكامنه التي لم تتطفل على الرئتين دون إستدعاء
و أعطيتُ قناعتي بأنه لاتوجد أي إمرأه تتحدث إلى رجل فتُصبح عاهره.!
فـ عندما صدق النبض لم يجد سوى طفلة واحده أهداها قطعةُ شُوكلاه دافئه ,