نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي





تعلو فوق هامة قلبي طيور حب
توقظ داخلي سبات أعشاش استكانت زمنا طويلا
ضمة داخلها أحاسيسك التي كنت أنتظرها
وأنا لا اعلم أنها تنام داخلي ،!

هي تغني أغنيات حبنا .. تبارك أفراحنا
تنبؤنا عن نضج تلك الثمرة التي باتت تكبر لتكون رمز امتزاجنا ،!
بتّ أثرثر لها بتفاصيلنا المجنونة !!
عن لمسة يديك الحنونة
تسيجها يداي وهي تنعم بكامل الدفيء داخلها ..

أثرثر لها عن هدايا الصباح التي وارت ظلمة الليل من بعدك
أصلك حتى عندما تكون أبعد من أفق السماء !!

فحبك سر تميزي ..!!