أستاذنا الكبير الشفق
قصص لاتخلو من المتعة والتشويق
ولا شكَ في ذالك

كُنا نتظرها بشقف في مراحلنا الإعدادية
كان أستاذنا سرعان ما يقضي على الدرس
فنُلح عليه ليحكي لنا إحدى قصص الأنبياء
لتنتدمج القصة مع أُسلوبه الرائع في الإلقاء
ويعُم الهدوء المكان


وكُلي أذان صاغيه .