يسلم لسانك أبو ابراهيم وهذا ليس بغريب على شاعر مثلك دائماً له السبق في كل مناسبة سواء كانت حزناً أم فرحاً.
نصرنا الله عليهم ورد كيدهم في نحورهم.

دمت متألقاً.