غبتَ مطوّلاً ، وعدتَ بما لم نتوقعه ..
لاهث الأنفاس .. أخشى أني لم أفهم مضامين هذه المرة !
لكنها لاتفتقد لمسة الساهر .. عُد بألوان خشبيّة لاحقاً نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي