الإباحية في دين الروافض .. ما يتمناه الليبراليون

[معاذ آل خيرات]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

صباحكَ نور وهدى سيّدي / حكيم ..


لا أعلمُ كيفَ بنيَ هذا البرجَ الهرميّ ..
بدايةً بالصّهيونيّة تتبعها الرّافضيّة منها إلى الإماميّة وإلى إيران ,
ثمّ أتت الحوثيّة لتمتزِجَ بشكلٍ أو بآخر باللّيبراليّة .!!

من رأيي أنّ هذا الكلامَ بُنيَ استناداً على العاطفة لا أكثر .
هلْ أريدَ بهذا التّسلسلِ إرغامَ القارئِ بحقيقةٍ وهميّةٍ هيَ
أنّ اللّيبراليّة هيَ من أدّت بشكلٍ أو بآخر بتمرّد الحوثيّ على اليمنِ وبلادنا ؟!

الكلامُ هناكَ يحملُ السّذاجةَ والغباء في تحويرِ الفِكرةِ منها إلى التوجّه .
بمعنى آخر / كيفيّة ربط اللبرلة بالحوثيّة , لتتشكل فكرة ( ردع اللبرلة بعاطِفةِ ردعِ الحوثيّة ) .

خلاصةُ القول / أنّ الفجوة شاسعة في ماهيّة البيانِ أعلاه .!


ملاحظة / هذا الرّد ليسَ مُقتبساً من أحدِ الكتب .

ودٌ يمتدّ

.
.

[حكيم الوادي]

الأخ معاذ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لعلك لم تنتبه للمقصود أو تعجلت قليلاً في الحكم
مع أن مثلك لا أظن أنه ينقصه الإستنباط السريع للمقاصد وقراءة ما بين السطور

أنا لم أربط بين الحوثيين كجماعة متمردة وبين الليبراليين

إنما أردت تبيان مذهب الإمامية كمذهب مبني على الجنس وربطه بدعوات الليبراليين الجنسية

بحكم إعتناق الحوثيين للإمامية وترك مذهبهم الأصل الزيدية والذي يدندنون حوله هذه الأيام ليكسبوا تأييد الراي العام

وحتى لا ينخدع بهم أي أحد

في رعاية الله

[المارسييز]

وعليك السلام أيها الحكيم
يبدو أن التوتر يسود هنا أيضاً
لقد ذهب معاذ في رحلة أتمنى لك العوده يا آل خيرات
أضحكني معاذ الجميل
حين
ختم كلامه بالتأكيد أن هذا الكلام ليس من احد الكتب .
من قال هذا ..! يا معاذ
هو يقول: من فكر أحد الكتّاب
وبالمناسبه هذا هو ما يسمى بالأستجماتزم (عدم تناسق في عمل القرنية مما يؤدي إلى رؤية غير واضحة)

أجدت يا حكيم في هذه القراءه فتحت وميض لغمار الفكر وإعمال العقل حول ما تطرقت اليه
ولكن ثمة فرق بين المذهب والأفكار فالليبراليه ايدلوجيات تختلف في فكر الليبرالي عن الليبرالي الاخر كاختلاف ألوان البشر وطبائعهم بعضها سامي وبعضها مرذول
أما المذهب فلا يحتاج لتوضيحه أكثر لعلم الجميع به
وأرى أنك لم تفرق فأحببت الايضاح قليلاً

شكراً

[معاذ آل خيرات]

وعليك السلام أيها الحكيم

يبدو أن التوتر يسود هنا أيضاً
لقد ذهب معاذ في رحلة أتمنى لك العوده يا آل خيرات
أضحكني معاذ الجميل
حين
ختم كلامه بالتأكيد أن هذا الكلام ليس من احد الكتب .
من قال هذا ..! يا معاذ
هو يقول: من فكر أحد الكتّاب
وبالمناسبه هذا هو ما يسمى بالأستجماتزم (عدم تناسق في عمل القرنية مما يؤدي إلى رؤية غير واضحة)

مرحباً سيّدي المارسييز ..

أنتَ من أضحكَ معاذ بحقّ ..!

لأنَّي أقولُ بأنّ الكلامَ ليسَ من أحدِ الكتب ,
وأعتقِدُ بأنّي قلتُ ( الرّدَ ) ولم أقل الخِطاب الذي أدرجهُ السيّد حكيم الوادي .!

بالمناسبة / أعجبني ما يسمّى بالإستجماتزم ..
وأتمنّى إدراجَ مسمّىً لقِراءتِكَ لردّي , ( سيعجبني أكثر )

شكراً / لأنّ ردّي أخذ من وقتكَ سيّدي .



ودٌ يمتدّ

.
.

[حكيم الوادي]

وعليك السلام أيها الحكيم


أجدت يا حكيم في هذه القراءه فتحت وميض لغمار الفكر وإعمال العقل حول ما تطرقت اليه
ولكن ثمة فرق بين المذهب والأفكار فالليبراليه ايدلوجيات تختلف في فكر الليبرالي عن الليبرالي الاخر كاختلاف ألوان البشر وطبائعهم بعضها سامي وبعضها مرذول
أما المذهب فلا يحتاج لتوضيحه أكثر لعلم الجميع به
وأرى أنك لم تفرق فأحببت الايضاح قليلاً

شكراً

حياك الله يا أخي

أنا جمعت بين ركن ركين من أركان المذهب الإمامي الرافضي والفكر أو التوجه الليبرالي
وهو الرابط بين التوجهين وهو ما جعلني أكتب موضوعي ألا وهو ( الهوس الجنسي )

وإلا فإني أعلم كما أنتم أن المذهب يختلف إختلافاً كلياً عن التوجه

وقد تجد رافضياً ليبرالياً

كما أنك قد تجد مسلماً ليبرالياً وهو ما يسمى لبرومسلم


كلمة توضيحية لكل القراء ( أنا لم أجعل الليبرالية مذهباً كما الإمامية . إنما تحدثت عن أمر جامع بينهما )

في أمان الله

[معاذ آل خيرات]

الأخ معاذ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لعلك لم تنتبه للمقصود أو تعجلت قليلاً في الحكم
مع أن مثلك لا أظن أنه ينقصه الإستنباط السريع للمقاصد وقراءة ما بين السطور

أنا لم أربط بين الحوثيين كجماعة متمردة وبين الليبراليين

إنما أردت تبيان مذهب الإمامية كمذهب مبني على الجنس وربطه بدعوات الليبراليين الجنسية

بحكم إعتناق الحوثيين للإمامية وترك مذهبهم الأصل الزيدية والذي يدندنون حوله هذه الأيام ليكسبوا تأييد الراي العام

وحتى لا ينخدع بهم أي أحد

في رعاية الله

وعليكم السلام ..

أهلاً بكَ سيّدي مرّة أخرى . وشكراً على حسنِ ظنّك بي .

ما عنيته / إذا كنتَ بصددِ تبيانِ تطلّعات الحوثيّة للإماميّة , ليكسبوا تأييدَ الرأي العام ,
وأقلَمة موقفهم دوليّاً ..
فمالدّاعي لزجّ الليبراليّة في هذا الشأن ؟

إذا كان هناكَ اتفاقٌ بينَ دعواتِ الإماميّة والليبراليّة , فهذا موضوعٌ على حِده .
وما ذهبَ إليهِ توضِيحكَ في تعقيبكَ على ردّي ..
بتطلّعات الحوثيّة لكسبِ الرأي العام , فهذا موضوع ذو شأنٍ آخر .


هذا ما ذهبتُ إليهِ تعقيباً على الخِطاب , لا مِساساً بشخصك .



ودٌ يمتدّ

.
.