والله خطوة تحملُ لنا الكثيرَ
من رفعِ المعنويّاتِ .

كيفَ لا وهيَ تأتي من أرقى الطبقاتِ النسويّة في مملكتنا .

وكلّ يومِ نرى شكلاً جديداً يحملُ في طيّاتهِ ما معناهُ التآزر والتلاحم .
( وعسى أن تكرهوا شيئاً وهوَ خيرٌ لكم ) .


اللهم احفظنا بحفظكَ .


لا عدمتكَ سيّدي ريسان .


ودٌ يمتدّ

.
.