جازان فلنفخر سويًّا بـ ابنكِ
الطائر الشرقيّ جاء يحاكي
قصيدة محلّقة في فضاءات الجمال
بدا بها الوفاء العظيم والعشق الكبير
والوصف الغزير لحبيبة قلوبنا جازان .
فما أروع التغني بجازان
وما أروعك يا طائرنا العذب ،
فليس غير هواها يستوطن الروح .
طائر من الشرق
إحساسك مؤثّر، وأبياتك لامست الشغاف ،
وجازان لن نسمح لأي كان أن يتعدى على عذريّتها
كي لايخدش بهاءها الذي وصفت.
دمت وجازان شامخيْن.
تحياتي.