حينَ يكونُ الكرمُ وافرَ الفضل ..
وحينَ لا تزال الأرواحُ تعبقُ نشوةً منهُ .,
ليأتيَ القدرُ ويهِبُنا فسحةً منَ الجودِ ..
ويمنُّ علينا بالهيام ..!!
وكلّ هذا لمنْ ؟
حتماً سيكونُ المعنيُّ .. وطنْ .!
سيّدتي الشّاعرةُ / .. لهفة .
بلا مِراء .. لا أعرفُ كيفُ أضعُ صنيعكِ
وقبلَ ذلكَ قصيدتكِ .. في بضعِ كلمات .!
لنجدَ الإستنهاضَ يدبُّ في أجسادِنا ..
واستنهاضُ الشّاعِر فالح .. لم - ولن - يخبوا منّا ..!
أحكَمتُما الإسقاطَ علينا إي وربّي .
عزّزتما الجنودَ بلواءينِ منَ السّهامِ الصاخبةِ الوقعْ .
بحقّ ../ هنيئاً للوطنِ ولنا ,
أنْ نجدَ هذا السّخاءَ والمِدادَ المسترسلِ .
كونا بخيرٍ مادُمتما جميلاً علينا .
ودٌ يمتدّ
.
.