ما من مواطن على ثرى هذا الوطن إلاّ ويذكرإنسانيتك أيهاالملك

الصالح... حينما بكت جدة وجعاً لم تجد إلاّ يدك الكريمة لتمسح

دمعتها...بينما اختفت تلك الأيادي التي لطخت جمالها.

عاهدت فصدقت أيها الأب الحنون، وفقك الله وسدد على طريق

الخير خطاك يا فخر شعبك،و ليس بغريب عليك هذه الوقفة

فكم من وقفات ومكرمات لكم لم ولن ينساها التاريخ ، لكم منا

الولاء والسمع والطاعة.