أيضا لكي يا عشقي
مساء باسم بثغر لؤلؤي
مساء منتشي ...بأعذب اللمى ...
يا سكري ونشوتي بدون خمر فقط بشفاك... يطيب المساء ...
وطبتي
أيضا لكي يا عشقي
مساء باسم بثغر لؤلؤي
مساء منتشي ...بأعذب اللمى ...
يا سكري ونشوتي بدون خمر فقط بشفاك... يطيب المساء ...
وطبتي
Still As years ,,,!
تقول هي مالحب ..؟؟
تسأل عن الحب ...فعلا سؤال حير كثيرا من العقول الشاردة بذلك الشيء ...كالروح بالجسد كالعطر في الزهر
--الحب لا أستطيع أن أجيب سيدتي ..؟
ولكن ومنذ نعومة أظفاري وبداية كلامي ونطقي كان لك ولو لم تكن حقيقة أمامي ..كبرت وكبرت انت وبيننا ذلك الطهر ..أنظر اليك فتخجل الدنيا ببراءة ولازلنا ...
--أهو الحب ..
--فلتكوني نبضي بقلب يخفق لك فقط بالتأكيد أنت من أحب
--لأسهر بأحضانك وأنام ..سيدة الحسن وأميرة الزمان ...جميلة حلوة القوام ...
على ديار ضمت نظراتك سلام
التعديل الأخير تم بواسطة ماجد الحدادي ; 15 -10- 2009 الساعة 08:25 PM
Still As years ,,,!
Still As years ,,,!
فات الأوان مالي قلب مثل ماكان برئ وهادئ ...!
ليت تلك الأيام تعود لتعودي أيضا ببراءة وجموح ..!
أنتي العديد من الأشياء التي تجعل مني أمامك أبدو شخصا أقل من عادي بحضور همسك ..!
النار ..الماء ..كالفولاذ قسوة أو أشد ...ورقيقة كجناح فراشة جيلاتيني ..!؟
العديد والعديد ..نجوم وكواكب عذاب ورحمة تدور حولك ..!!
غموض دائم ووهم أكيد خلف هضاب الأمل ..!!
خيط نور أحاول إلتقاط بعض منه ولكن بعيد جدا برغم إحتراقي وذبول أزهاري ..!!
وأنا أمامك ..فقط تهمسين بكلمة....يتيمة واحدة ؟؟
أربع حروف هجاء تساوي كل ما قيل وكتب بخيال أو واقع ..من نساء......... لأنسى
وأتذكر فقط ....
كيف لا ...؟؟
لأستيقظ ...!! من سكري وأرشف ذلك الكأس من جديد ...!!
وجديد ..
Still As years ,,,!
أيتها النجمة البعيدة...
ليتهم يشعون من نور ...كنور جبينك...
ليتسنى لعيني النظر .....ورب البشر..
وتعمى عين ولا يرتد طرفها ... ليلملم ما بعثره نبض قلبك الماسي ..المتناسي...
أشتقت همسك...
Still As years ,,,!
ليلة برد بشتاء _ مطر و هتان،
وريح تبعثر _ ضباب مأوى لقلبان،
وأنثى تجيد عزف الغياب،
حين تدنو ولا إقتراب،
بالرحمة تظهر شكلا بوجدان،
وحقيقة هي نواة حقد وخسران،
أفضل لي أن أموت شوقا ،دوما الى نهاية الأزمان،
عدا نعيما أساسه كذب ونيران،
بخوف ، تخبط* ونكران،
ستظل حروفك تحرق المكان،
وستحترقين كل ما لمحت محبرتك العتيقة صدق الخفقان،
Still As years ,,,!
¤هالة ضوء وظل ريناد ¤
بأشواق إزدانت بسعير تحت رماد
¤إمتزج ما تناثر منها بتلك الأركان¤
وتراقصت اللحظات نشوة حنان لم أعهدها منذ أزمان
حول تلك الأبجورة طيف ملاك فتان
يشع وفاءا كالأمطار وحدائق كالجنان
أستنشقت أنفاسا تهادت الي كالحياة لأرض بعد هتان
ملامح عادت منها لتعيد زوايا أنهارت خطت وطرزت بذاكرة خوف تنشد الأمان
سراب قصر خلف أسوار شفاة إحتوت درا كاللؤلؤ والمرجان
بنهر سلسبيل ضفافه مطرزة بزهر رمان
بل أنقى من نواة مشكاة هداية بمحيط لن
يبلغ شاطئ أطرافه إنسان
عينان تتهادى أجفانهما رويدا رويدا بأهداب وعذاب وحراسة حاجبان
خدودها توشحت حمرة خجل كسيمفونية أطلال وألحان
حاشيتها روح طهر وسلام
ومرافقيها براكين شوق وأصداء وجدان
غاب عنا كل عذول لوام
ودنى ذلك القمر بمدار لنا والنجم راقص حبات الندى بإتقان
أيا جنونا إستبد وسكن الشريان
ويا كونا الا تضم قلبان
متيمان سويا يتربص بهما الفقد والهيام
جبك كالجنون
بل كغياهب جب بأقاصي الأرض أو كالمجرات
بعدا وسرابا
وحينا يتهادى الى المكان كالبسمات ،النسمات وباقات ذكريات
أيتها المشتعلة رمادا بزمن كثر به الرجال
أليس أنا ،،
من سرق فرحك
وأد حزنك
ونبض هنا بوريدي إحتوى كل دمك
أليس أنا،،
عينا لا ترى عدا رسمك
خطوات أدمنت المشي ل ليلك
أولم أكن أنا ،،وسأظل
قلبا سيستمر لك من أجلك،
يهمس بنجواه متعديا كل روح الا طهرك،
ملكت سكونه،
أججت به نيرانه،
وسلبت منه وقاره،
لتنكث معه عهدك،
وتحرمهه صدقك،
بالغياب ،،
وببعد أردفت له حماقة بما أسميته أسباب
بإسهاب
ذاكرة حرمان ولا شئ تطاير
بذلك السراب
ذلك الريناد الحائر
ليرجع العقل بذات جنون
مجاديف من نور
بقارب فقد دقلا ، وتاه بلا مرسى
ليجدف النور على أمواج الظلام بحثا عن مرسى وذلك القبطان
ليتحدث ذلك الصوت
صدى لحظات بعقل نتن ،،،ويتربت
أيا قلب ،،،
هي أفلت ولم تعد سوى ذكرى كذرات رحيق بالمكان،،،
/
ليتك ميناء لهمي
Still As years ,,,!
مساء عاصف ،، بريح وببرق يشق الأبصار شوقا لأراضيها ...
لتسكن روحك ما تبقى من روحي ،، لإتمم لمعان فرحي بعقد فريد ,,,
مرصوص بالأحزان وبذكرى ذلك المكان ,,,المجيد
أرى نورا من تلك العيون ,,,وإبتسامة ,,هل سخرية تلك أم إستفاقة ؟؟
لتسقط قطرة من سحابة ...!
فإذا بها دمعا من عين ملت البكاء برتابة ..!
لأجد الحمام ميتا ... نبرة حزن تتوشح لون شفاهي بصوت ينادي أفق الغياب..
تلك لحظة سهو ,,,أشلائي صامدة ...وروح بك ولهانة ...
التعديل الأخير تم بواسطة ماجد الحدادي ; 28 -12- 2009 الساعة 07:20 PM
Still As years ,,,!
يكتبون يشهدون ويستشهدون في غي سواد قلوبهم ...
عريضة أخرى بالكيد والأحقاد ...تبدو أقل مما كتبوه جبروتا بذاك اليوم الصافي بكل شيء
عدا همسة إنطلقت من شفاة -- حوت كل براءة بذلك السراب الموحش أنتم ...
ليكيلوا له التهم ويحفروا خنادق ليست لهم بل له وهو معرض بنور تلك النظرة وحيدا ...
ليستمر ما بدأوه من ظلم... وليستقر هما كإعصار ليلة ببداية شهر صيف ...ليحتويه ...
أيا ظلم البشر ..أيا تعب السهر ..ويا ليل الغربة كفاك ...
فلكل مظلوم رب سينتصر ..
إلهي الأكف لك تضرعا بالغداة والسحر ...
إلهي أنت رب المظلوم ...لا تأخذك سنة ولا نوم ..تقول للشيء كن فيكون
يسر الامر وهون كربات مغبون بالضيم مقهور ..
عاش بطيبة فأحرقوه وبكل سرور
إلهي أنت المنتقم فأنتقم وأنصف فلا عدل إلا أنت
ولك الحمد دوما
.....
Still As years ,,,!
ويقال ذاك عطر ذو شذى فوق غصن ببنفسج أكتسى...
وشاح يهديني ..
بنور يبدد حزن ليلي...
بلمعان جبين سيدة إحتوتها أضلعي ..
ساكنة تلك الغرف رغدا أحبيني..
ودعي سراب الخوف وأزفريني نفسا وأشهقي بي..
أسكنيني وأسكبيني لأتذوق شهدا من ثنايا بيض حتفي هي ومحياي..
أعيدي رشة عطر محظوظ ...
فأنت عطر لتلك الرشة
ليتني أندمج عطرا ناعما...
لأكون ...
بأنفساس نشوة ...
يا متنفس العطر...يا نفس العود المعتق إندماجا ...
أحبيني كما أتنفسك...
Still As years ,,,!