.
.
.
عَلىَ نَاصيةُ ألقَدرّ المَكتُوبَ ليِ سَ أُبَعثرَ مَشاَعراً خَرساءَ آنْ لَهاَ
أنْ تَنطقُ بـِ تِلاواتْ حُبٍ عُذريٍ يَسَتكينُ دَاخلَ الروحَ \ لـِ أُدثرَ أجزائيَ
بـِ بعضٍ منهُ \ و أسكُبنيَ بـِ آنيةِ عَينهِ بَوحاً يَصعُبَ تأويلهَ .. !
سَ أُخبرهُ نَعمَ س أُخبرهُ بأنيَ أُحبهَ
وَأفيضُ حُباً \ عِشقاً \ وهِياماً لـِ أجلِهِ ( هوَ ) فَقطَ
وسَ أعتليْ مآذنْ صدرهِ \ وأحتضنُ أنفاسُهِ \ أحلامهِ \ أمانيهِ
وأجعلُ مَسامِعهُ تُنصتَ لـِ زَفراتْ أُنثىَ لَاَ تَتوقْ ألعيشَ بـِ دُونهِ
أولَاَ يَعلمَ ؟
وَكيفَ لَاَ يَعلمَ و أناَ خَلعتُ مَعطفَ الصمتِ وَبترةُ غِمامُ الظلامَ
بـِ جَدائلَ شمسَ لَاَ تَعرفَ لـِ طُرقاتْ الغروبَ مَنفذاً ..!
\
أُحُبكَ وَ أُريدَ ألإلتصاقَ بكَ ..!
,