عزف هادئ على أوتار الماضي المؤلم !
وتصوير الحاضر بالتلاشي .

خزامى
تستشعر الأنس والفرار من مخالب الوحدة بالحلم؛
ثم تعود لدوامة الوحدة من جديد في صورة حزينة
رسمتها لنا بتوق.

فاح الخزامى من حروفك ياخزامى .