.
.
.
تَسكُننيَ بَعضاً مِنْ تفاصيلَ ألغسقِّ فيَ فَجريَ اليَتيمْ
وأبحثُ عنهُ بـٍ أروقةِ ألظلامِ بـِ حُلمَ عقيمَ \ وأتنفسُ عطرهُ
المُنتشرَ عبرَ الأثيرِ و السديم \ ولَاَ زالتَ رحلتيَ قائمةَ \ هَائمةَ
بينْ شواطئ أمواجَ الحياةَ في سبيلِ لُقيآه |,
\
خُزامىَ ..!
\
تَغرُسينَ ألنُجومَ بصدرَ السماءَ حتىَ
وأنتيَ تتلوكينْ ألألم علىْ خاسرةَ النداءَ
استجداءَ لِقاء .. لـِ روحكِ حدائقُ الياسمينْ .|,
,