أشياء شخصية للبيع ..

[نيسَانْ ,!]

أتمنّى ألاّ يكونَ استنفارك هُنا على مبدئ العاطِفة ..
لأنَّ في طيّاتهِ الكثيرَ الكثيرَ منَ الحِلم .

وسيكونُ للمستقبلِ بعدَ الآنِ دفّةٌ تعلمُ وُجهةَ الرّسو .
( ربّ ضرّةٍ نافعة ) .

.

ممتنٌّ لوقتكِ ,إثرائكِ .


.

عفواً لم تسيرني العاطفة في أمور تتطلب وجود العاطفة حتى تسيرني عاطفتي في " الواقع "
الواقع يقول أنه ليس شرطاً أن تكون ( رب ضرة نافعة ) , والدليل أن كثيراً من المضرات حصلت وغيّبت ولم نصل لنافعةٍ بعدها
لذا فالمنطق يقول :" لن أكذبَ على نفسيَ , أو أمنّيها أو أفائلها ..!
فقط .. سأجدُ خياراتٍ مُقنِعة"
قد تكن خياراتك مختلفة عن خياراتي لكن في النهاية نصل لنقطة واحدة " حياتنا صنع أيدينا "

[معاذ آل خيرات]

عفواً لم تسيرني العاطفة في أمور تتطلب وجود العاطفة حتى تسيرني عاطفتي في " الواقع "

الواقع يقول أنه ليس شرطاً أن تكون ( رب ضرة نافعة ) , والدليل أن كثيراً من المضرات حصلت وغيّبت ولم نصل لنافعةٍ بعدها
لذا فالمنطق يقول :" لن أكذبَ على نفسيَ , أو أمنّيها أو أفائلها ..!
فقط .. سأجدُ خياراتٍ مُقنِعة"
قد تكن خياراتك مختلفة عن خياراتي لكن في النهاية نصل لنقطة واحدة " حياتنا صنع أيدينا "

ما كانَ عن العاطفة .. تمنيّته , وتحقّق .

كما يقولُ الواقعُ : أنّ الخَيارات لا تتواجَدُ إلاّ بما يُؤوّلها .
ليأتيَ المنطِقُ : النّفعُ قد لا نكتشفُ أبعادَه الحقيقيّة , هُناكَ ما يُفرَضُ لا ما يُطرحُ ,
ما يخوّلنا نسيانَ تعدّد الخيارات وتوفّرها .!

فتقولُ نيسان : قد تكن خياراتك مختلفة عن خياراتي لكن في النهاية نصل لنقطة واحدة " حياتنا صنع أيدينا "

هذا هوَ الأمرُ المستعصِ في التّعدّد .